
إنَّ استماع الأبوين لمشاعر طفلهما، والاهتمام بها، والسماح له بالتعبير عن آرائه ورفضه لأمرٍ ما بشكلٍ حر ودون فرض أي قيود عيله؛ له دور كبير في تخلص الطفل من قلقه.
صعوبة التركيز، مع الشعور بالقلق بشكل مستمر، ووجود أفكار سلبية.
شارك الان اختبار تجاوز صدمة الخيانة الزوجية للزوجة
دور الأسرة الكبير في تقديم الدعم المستمر والتشجيع والمكافأة على الإنجازات التي يقوم بها الطفل، واحترام أفكاره التي تحتويه بعالمه الخاص، ومساعدته بكل خطوات دربه؛ حتى تنمو مشاعره بطريقة إيجابية وسليمة.
تشجيع الطفل على إدارة قلقه وطلب المساعدة عندما يحتاج إليها.
رهاب الاستحمام: معلومات تهمك صحة المراهقين النفسية: معلومات تهمك التشنج بسبب الزعل: معلومات تهمك الاكتئاب الصباحي: معلومات تهمك التوحد عند الكبار: حقائق ومعلومات تهمك وجود دم في الأنف عند الاستيقاظ من النوم: معلومات تهمك كدمات الحزن: معلومات تهمك رهاب الاستحمام: معلومات تهمك صحة المراهقين النفسية: معلومات تهمك الأكثر قراءة
في حالات القلق الشديد، يُنصح باتباع مجموعة من التقنيات التي تساعد على التخفيف من التوتر والضغط النفسي، خاصة لدى الأطفال اضغط هنا الأكبر سنًا والمراهقين. من أبرز هذه التقنيات تمارين التنفس العميق وتمارين الاسترخاء العضلي. يتم ذلك من خلال أخذ نفس عميق، الجلوس في وضع مريح، وشد العضلات ثم إرخائها بشكل متكرر.
يجب على الأبوين مساعدة طفلهما في تفريغ الشحنات السلبية لديه والناتجة عن شعوره بالقلق المستمر، وذلك من خلال تشجيعه على ممارسة الأنشطة المدرسية والألعاب الرياضية، وحضور المناسبات الاجتماعية.
في بعض الأحيان بسبب هذا النوع من القلق رفض الأطفال حضور المسرحية، الذهاب للمعسكر والنوم؛ بسبب شدة تعلقهم بوالديهم.
- مدح الطفل ودعمه عند قيامه بالأمور الجيدة، حتى إن كانت بسيطة.
يشكُون من أعراض بدنية، حيث يُمكن ان يُسبب القلق انزعاجًا في المعدة وغثيانًا وصداعًا.
قد لا نستطيع الشعور بقلق الطفل إذا كان عمره صغير، ولكن هناك بعض العلامات التي تدلنا على ذلك مثل:
يمكن لأي أم ممارسة بعض الطرق التي من شأنها تقليل القلق والتوتر عند الأطفال ومنها:
أعراض صحية تعرّف على المزيد للقلق، مثل فقدان الشهية، وبعد الطفل عن الطعام، والتهاب اللوزتين.